حق الذي في الحقيقة كان يؤرقني
وتم ما كان في الكابوس يرعبني
لا سامح الله من تبدو مواهبه
في الشر و الضر و الآهات و المحن
أين التي كانت الدنيا بأكملها
لي الفداء من الحاجات و المؤن ؟؟
وتم ما كان في الكابوس يرعبني
لا سامح الله من تبدو مواهبه
في الشر و الضر و الآهات و المحن
أين التي كانت الدنيا بأكملها
لي الفداء من الحاجات و المؤن ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أضف تعليقا !